الطريق
السبت 3 مايو 2025 04:46 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

عاجل… هل الموافقة على «مولنوبيرافير» خطوة للقضاء على كورونا ؟.. «الطريق» تكشف

فيروس كورونا
فيروس كورونا

تساؤلات عديدة طرقت على أذهان المواطنين بالتزامن مع إعلان اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة والسكان عن موافقتها لطرح مضاد كورونا الجديد "مولنوبيرافير" في الصيداليات على مستوى محافظات الجمهورية، ولعل السؤال الأبرز، هو إمكانية القضاء على فيروس كورونا المستجد بالوصول لابتكار مضاد له.

وتعليقًا على ذلك، قال الدكتور وجدي عبد المنعم، عضو اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، إن مضاد كورونا الجديد "مولنوبيرافير" من أوائل الأدوية التي ثبت أنها مضادة لفيروس كورونا، بالإضافة إلى عقار آخر يسمى "باكسلوفيد" من المقرر طرحه قريبًا في مصر.

اقرأ أيضًا: هل مضاد كورونا يغني عن التطعيم باللقاحات؟.. متحدث الصحة يوضح لـ«الطريق»

وأضاف "عبد المنعم" في تصريحات خاصة لـ"الطريق" أن مضاد كورونا "مولنوبيرافير" من الأدوية التي بدأت في الظهور، والتي تم تقديمها للحالات الخفيفة أو المتوسطة بشرط الحصول عليها في أول 5 أيام من ظهور الأعراض على المرضى، لكي يحقق نتائج جيدة، ولكن في الحالات الخفيفة والمتوسطة.

وأوضح أن فيروس كورونا المستجد، هو وباء عالمي ولا بد من توافر أكثر من شرط للقضاء عليه، وهو القضاء على الحالات المعدية، وهو يتم بأكثر من طريقة والاكتشاف المبكر والعلاج، بعد العزل، وإعطاء التطعيمات بجميع أنواعها، ولكن مع ظهور متحورات جديدة من فيروس كورونا ما زال الأمر تحت الدراسة لأن كل متحور يكون له مواصفات مختلفة عن المتحور الذي يسبقه، وسيستمر حتى يظهر المتحور الأضعف، الذي يجعل منظمة الصحة العالمية تعلن بعد ذلك بأنه أصبح مرض موسمي.

وأشار إلى أن الجهود المبذولة حاليًا تكون عن الاكتشاف المبكر للمرض والعلاج وثانيًا الالتزام بإجراءات مكافحة العدوى المعروفة.