الطريق
الجمعة 29 مارس 2024 02:26 صـ 19 رمضان 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
تحرير سعر الصرف وتأثيره على سوق العقارات.. جمعية رجال الأعمال: تكلفة الوحدات السكنية الجديدة سترتفع مصر والأموال الساخنة.. فرص استثمارية وتحديات اقتصادية في مواجهة الحكومة عضو المجلس القومي للمرأة في حوار لـ«الطريق»: المرأة شهدت العصر الذهبي في عهد الرئيس السيسي مصر أول دولة في العالم تضع استراتيجية... سيدات الأهلي يحققن الثنائية المحلية للموسم الثاني على التوالي ”الحشاشين”.. مسلسل يكشف استخدام الإخوان لمفاهيم السمع والطاعة المطلقة 6 جنيهات.. حملة لتثبيت سعر تعريفة التوك توك داخل سمالوط رئيس الوزراء يؤكد ضرورة وضع أجندة تنفيذية لمخرجات المرحلة الأولى للحوار الوطني رسالة جديدة من نتنياهو لعائلات المحتجزين البترول تسدد 30 مليون دولار جزء من مستحقات شركة كابريكورن إنرجي مصرع شاب على يد آخر في مشاجرة بالمنيا مواد غذائية شائعة يحظر تناولها أثناء تفاقم التهاب المعدة جي بي مورجان يتوقع ارتفاع برميل النفط إلى 100 دولار بسبب روسيا

سفير النوايا الحسنة بـ«الأمم المتحدة» تكشف أكثر الفئات المتضررة من التغير المناخي

قمة المناخ_فيس بوك
قمة المناخ_فيس بوك

أكدت سابرينا دور إلبا، سفيرة النوايا الحسنة للأمم بالمتحدة للتنمية الزراعية "إيفاد"، أن مؤتمر قمة المناخ الحالي يتميز بتسليط الضوء على القطاع الزراعي وما يواجهه من تحديات جذرية للتغيرات المناخية، إلى جانب أن المؤتمر يعمل على طرح العديد من الحلول التي تساهم في مساعدة المناطق الريفية من أجل بناء قدراتها والصمود والتكييف أمام التغير المناخي.

اقرأ أيضًا: الفاو: قمة المناخ تستهدف التنفيذ وليس المفاوضات بشأن إفريقيا

ولفتت سفير النوايا الحسنة، خلال كلمتها في أحد جلسات مؤتمر قمة المناخ، أن الأمر يحتاج إلى تقديم الدعم لصغار المزارعين في الدول النامية حيث إنهم ينتجون ثلث غذاء العالم ويتلقون 1.7% فقط من الدعم والتمويل المنوط بالتكيف مع التغيرات المناخية، فضًلا عن أن الدعم والتمويل لا يكفي هذه الفئة التي تتعايش وتتكيف مع التغير المناخي الذي أثمر عن جفاف وفيضانات.

اقرأ أيضًا: رئيس النواب: «هدف قمة المناخ هي إنقاذ كوكب الأرض»

ونوهت "سابرينا" إلى أن الصومال شهدت منذ بدء المؤتمر ظاهرة احتجاب الأمطار للعام الرابع على التوالي ويعد الحدث الأول من نوعه منذ 40 عاما، مضيفة أن الأمر لا بد أن لا يجعلنا نقف مكتوفي الأيدي أمام معاناة الأمهات والأطفال والمزارعين في القارة الإفريقية من الجفاف.

وحثت "دور إلبا" الدول المتقدمة على ضرورة الدعم والمساندة من ناحية الإرادة السياسية والاقتصادية والاستثمارية، لحماية الدول النامية من أضرار وتداعيات التغيرات المناخية، مشيرة إلى أن الدعم المالي على رأس أولويات الحديث في القمة المناخية، ويأتي في إطار التكيف من قبل المزارعين مع التغيرات المناخية.

موضوعات متعلقة