الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 10:36 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام إيراني: انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في طهران إعلام إيراني: الدفاعات الجوية تتصدى لأجسام معادية في سماء طهران اتحاد السلة يشكر نظيره الصيني على استضافة منتخب مصر الأولمبي ببطولة التحدي ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً جيش الاحتلال: انتهاء الهجوم الإيراني الأخير الذي تم تنفيذه بـ 10 صواريخ نبيل خشبة رئيسا للبعثة.. منتخب الشباب لكرة اليد يغادر لخوض بطولة العالم ببولندا شاهد| مصرية تطلق قناة لتعليم اللغة العربية للأطفال من قلب هولندا: هدفها الحفاظ على الهوية واللغة مستشارة الاتحاد الأوروبي: استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية

قائد حركة فتح لـ«الطريق»: نتنياهو يهدد بمجازر ضد الشعب الفلسطيني.. والمقاومة مستمرة

تهديدات نتنياهو
تهديدات نتنياهو

بين كل غفوة وأخرى نسمع عن استشهاد أحد الفلسطيني على يد قوات الاحتلال الصهيوني المجرد منه الرحمة والإنسانية، فبعد عملية طوفان الأقصى انقلبت الأمور رأسًا على عقب واشتعلت نيران إسرائيل، غضبًا من رد فعل المقاومة الفلسطينية على ضرباتها.

انتهاء المقاومة الفلسطينية

وفي هذا السياق قال رأفت عليان قيادي حركة فتح في القدس المحتلة، إن المقاومة الفلسطينية هي من تحدد كيف يتم انتهائها وليس نتنياهو.

استهداف مدنيين في غزة

وتابع عليان في تصريحات خاصة لـ "الطريق"، أنه على المجتمع الدولي أن يكونوا على دراية بأن نتنياهو هدد بمجازر ضد الشعب الفلسطيني، وإذا كانت ردة فعل إسرائيل في هذه المعركة استهداف مدنيين في غزة والضفة وارتكاب مجازر، فستفتح جهنهم على إسرائيل من عدة جبهات من الشمالية والجنوبية والوسطى.

وأكد قيادي حركة فتح في القدس المحتلة، أن الأسرى الإسرائيليين هم ألويا وجنيرالات ونساء من كل الفئات، ولا يوجد من ضمن الأسرى مدنيين كما تسوق إسرائيل، فكل مستوطِنة ومستوطن موجودين في مستوطَنة تحمل سلاح وبندقية، وجميعهم خدموا في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وهؤلاء مارسوا جرائم ضد الشعب الفلسطيني.

ويذكر أنه في يوم السابع من أكتور للعام الجاري، فقدت تل أبيب توازنها في دقائق معدودة من عملية طوفان الأقصى، وقذف في قلوبهم الرعب، وانهالت عليهم الضربات، لتخمر في أذهاننا مقولة "ما أشبه الليلة بالبارحة".

وجاءت البداية حينما أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إطلاق عملية تحمل اسم "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل، والتي شهدت إطلاق العديد من الصواريخ من غزة باتجاه إسرائيل، وسقطت بعض الصواريخ على مدينة عسقلان، وتصاعد الدخان من المنطقة، كما بدأت إسرائيل هجماتها على غزة.

اقرأ أيضًا.. قائد حركة فتح في القدس: الوضع بعد يوم 7 أكتوبر مختلف تمامًا.. ورد فعل إسرائيل إفلاس (حوار)