الطريق
السبت 17 مايو 2025 07:51 مـ 20 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
نشاط رياضي تفاعلي لذوي الهمم ضمن فعاليات المعسكر التدريبي بالإسكندرية وزير الإسكان ومحافظ الجيزة يفتتحان المرحلة الأولى من محطة مياه الشرب بأوسيم بطاقة 60 ألف م3/ يوم وزير الكهرباء يتفقد محطة محولات باسوس ومحطة توليد كهرباء شبرا الخيمة.. ويتابع نمط التشغيل وتنفيذ معايير الأمن والسلامة وخفض استهلاك الوقود ورشة عمل تدريبية بجامعة الأزهر تطالب بدعم مبادرات التعاون بين الجامعات المصرية والعربية أمل الحناوي: القمة ببغداد تمثل خطوطًا رئيسية في الحفاظ على الحقوق العربية العارف بالله طلعت يكتب: قمة بغداد ومستجدات الصراع العربي الإسرائيلي نقيب الصحفيين العراقيين يشيد بحضور الرئيس السيسي القمة العربية في بغداد لميس الحديدي تحاور الرئيس اللبناني غدًا في ”كلمة أخيرة” سامح حسين: تكريمي من الرئيس شرف ليّ.. وكنت أبكي يوميا بسبب نجاح ”قطايف” اتحاد اليد يقرر سفر منتخب الناشئين إلى بطولة أوروبا ٢٩ يونيو ننشر أسماء الطالبات المصابات بإغماء في كلية التربية الرياضية بطنطا.. .تعرف عليها «بسبب حرارة الجو»..إصابة 45 طالبة بإغماء ومصدر بجامعة طنطا ينفي وجود حالات وفاة

في زمن الكورونا.. تعرف على بشرى الرسول للمبتلين

يوافق، اليوم، أولى أيام شهر رمضان الكريم، الذي أنزل فيه القرآن على الرسول صلى الله عليه وسلم، ولكن يفتقد لأجواء الاحتفال، التي لطالما فعلها المسلمون، وأصبحت عادة مرتبطة بالشهر الكريم، لكن تسبب فيروس كورونا في الألم للعديد من الناس، لذا يقدم "الطريق" حديث للرسول عن الابتلاءات.

فالحديث رواه مالك، والبخاري، وأحمد وابن حبان، والنسائي في السنن الكبرى، من حديث أبي هريرة، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"من يرد الله به خير يصب منه".

و قال الشيخ محمد عبد المجيد، إمام وخطيب بأوقاف القاهرة، إنه لا يجب أن ييأس الناس من روح الله، فلا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرين، فمع العسر يأتي اليسر، كما خلق لكل داء دواء، و شراح الحديث إن من يرد الله خيرا به، يبتليه، بالمصائب والصعاب، ليثيبه عليها، أي يبدل سيئاته حسنات، لكن صبر واحتسب.

اقرأ أيضا: ”أعطي مزمار من مزامير داود”.. تعرف على الصحابي الجليل أبو موسى الأشعري

وأضاف: " كما أن البلاء الذي يصيب الإنسان هو خير، إذا تيقن من رحمة الله وتأكد من تعجيله للفرج، فإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، كما أن تلك الأحاديث بشارة عظيمة لكل المؤمنين، فكل الآلام والأوجاع لها حسنات مقابلها.