الطريق
الجمعة 9 مايو 2025 03:25 مـ 12 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
جامعة دمنهور توقع بروتوكول تعاون مع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية غرفة صناعة الأخشاب : التكنولوجيا المالية ستعيد رسم خريطة الخدمات الاستثمارية الفنان أحمد داش: الجيل الجديد لم يظهر بالواسطة شون وصوامع البحيرة تستقبل 85415 طن قمح فيديو| حفيدة الشيخ محمد رفعت: جدي كان إنسانًا زاهدًا ومتواضعًا يحب مساعدة الفقراء وزير الثقافة يشهد انطلاق الدورة التاسعة عشرة لـ “بينالي فينيسيا الدولي للعمارة” ويفتتح الجناح المصري المُشارك به خسائر بالملايين.. اندلاع حريق هائل بمزرعة مواشي ويمتد لمخزن كتان بالغربية أسعار الذهب اليوم الجمعة 9 مايو 2025 باسل رحمي: جهاز تنمية المشروعات ضخ 920 مليون جنيه لتمويل مشروعات شباب دمياط الاتحاد يهزم الأهلى ويتوج بكأس مصر لكرة السلة مروان موسى لـ«أجمد 7» ألبومى الجديد 23 أغنية.. ويعبر عن حياتي بعد فقدان والدتي فيديو| اهتمام من وسائل الإعلام الأمريكية بالكاردينال الأمريكي بريفوست بعد اختياره بابا جديدًا للفاتيكان

رغم إقالته.. السراج يوافق على الدخول في مباحثات مع باشاغا

السراج وباشاغا
السراج وباشاغا

أصدرت تركيا حكمها بشأن التطورات الأخيرة في الأراضي الليبية فكان من الصعب أن تتخلى عن أحد أذرعها الأساسية في ليبيا.

لقاء السراج وباشاغا المرتقب

أفادت عدة وسائل إعلام ليبية اليوم الثلاثاء، بأنه من المرتقب عقد لقاء بين رئيس حكومة الوفاق فايز السراج ووزير داخليته الموقوف عن العمل فتحي باشاغا.

وبحسب ما ذكر، فمن المقرر عقد تسوية بين الطرفين تقضي بعودة باشاغا لمواصلة مهام عمله لكن بعد التعهد بعدم تجاوز السراج في أي قرار سيتخذه.

اقرأ أيضا: بعد إيقاف وزير داخلية ليبيا.. قرارات جديدة ضد الإخوان

من تركيا لطرابلس

عاد فتحي باشاغا إلى طرابلس قادما من تركيا، بالتزامن مع قرار المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق بتوقيفه عن العمل وإحالته للتحقيق على خلفية اتهامات بمحاولته الانقلاب على السراج بمساعدة جماعة الإخوان الإرهابية.

اقرأ أيضا: الجيش الليبي متهما وزير داخلية الوفاق: سر انتشار الميليشيات

ولعب باشاغا، بعد تعيينه وزيرا للداخلية عام 2018، دورا رئيسيا في معارك الوفاق في طرابلس ضد الجيش الوطني الليبي.

وهناك توترات منذ فترة طويلة بين جماعات طرابلس ومصراتة المسلحة، كما أن جماعات مصراتة المسلحة تمكنت من فرض سيطرتها على العاصمة لعدة سنوات بعد انقسام ليبيا إلى جناحين متناحرين في غرب وشرق البلاد في 2014.