الطريق
السبت 18 مايو 2024 12:16 مـ 10 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب

”لعبة نيوتن” الحلقة 12.. المستشفى تمنع منى زكي من استلام ابنها

منى زكي من مسلسل لعبة نيوتن
منى زكي من مسلسل لعبة نيوتن

شهدت أحداث الحلقة الـ 12 من مسلسل "لعبة نيوتن" بطولة الفنانة منى زكي والمذاع والمذع عبر شبكة قنوات DMC، تطورات كثيرة بدأت بانهيار "هنا" منى زكي من البكاء بعد هروبها من المستشفى واتصال "حازم" محمد ممدوح بنفس الوقت لترد عليه أثناء بكائها ولم يفهم منها شيء وأغلقت المكالمة دون أن تشرح له أي شيء ثم ذهبت إلى منزل "مؤنس" محمد فراج، ليساعدها فيما يحدث لها.

الحلقة 12 من مسلسل لعبة نيوتن

وأخبرت "هنا" "مؤنس وزوجته، أنها لم تستطع الحصول على ابنها "إبراهيم"، حيث منعها مسؤولو المستشفى من ذلك، وأنها تريد أن تحصل عليه بأي طريقة، فأخبرها بأنه سيذهب إلى المستشفى لمعرفة ما يحدث وأنه لا يجوز ذلك وأن الطفل يحتاج الى الرعاية فقط، أما ترحيلها فهو ليس من اختصاص المستشفى.

وبالفعل يزور مؤنس المستشفى التي ولدت فيها هنا، ويتأكد من سلامة طفلها إبراهيم، وأنه سيحتاج البقاء في الحضانة لمدة ٣ أسابيع، ولن تستطيع رؤيته، بعدما كتبت المستشفى تقرير يفيد بأن والدته غير أمينة عليه، لعدم استقرار حالتها النفسية.

كما شهدت أحداث الحلقة مشهد دار بين "أمينة" عائشة بن أحمد و"حازم" محمد ممدوح، حيث سألته عما حدث لـ "هنا" منى زكي، وأوضحت له بأنها لم تخبر "بدر" سيد رجب عن تفاصيل ذهابها لمنزله، ما جعل حازم يشعر بالغضب واتهمها بالجنون، كما أخبرها بأنه أتى إلى هنا من أجل العمل فقط.

وذهبت "أمينة" إلى "بدر" في المطبخ وتحدثت معه بما فعله بعد مواجهتها بـ "حازم"، ليخبرها بأنها تحبه وأنه يخاف من أن يتقرب منها لأنه يشعر بالخوف منه فأخبره بذلك حتى يقترب براحته.

واتصل "حازم" محمد ممدوح بـ"هنا" منى زكي لكنها لم ترد، ليصنحها "مؤنس" محمد فراج وزوجته، بأنه يجب عليها الرد عليه، حتى إذا طلقها فمن حقه معرفة ما يحدث لها ولابنها.


كما شهدت أحداث الحلقة تتدهور حالة والدة هنا الصحية، حيث أنها دخلت في غيبوبة وتحتاج وضعها على جهاز التنفس الصناعي، بعد علمها بإنجاب هنا لطفلها.

اقرأ أيضًا: مفاجأة صادمة في الحلقة الثانية عشر من مسلسل ”القاهرة كابول”

ويعتذر "حازم" لـ"هنا" ويوضح لها أنه حاول مسح رسالة الطلاق قبل أن تسمعها لكنه لم ينجح، وأنه حينها كان يشعر بالغضب منها، ويخبرها بأنه يحتاج أن تطمئنه على نفسها وعلى الطفل حتى تعود لمصر، ثم تذهب هنا لمحامي يوضح لها أن زوجها يمكنه أن يحصل على حضانة الطفل، بعد أن كتبت المستشفى تقرير نفسي سيء عنها، لتخبرهم بأنه من المستحيل سفره لأمريكا، ويشرح لها أن وقتها من الممكن أن يُمنح الطفل لأسرة تتولى حضانته، لأنها لن تستطيع أن تأخذ طفلها قبل أن يعاد تقييمها نفسيا، والتأكد من سلامتها.