الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 09:05 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير التموين يلتقي بعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ لتعزيز سبل التعاون المشترك رئيس جامعة دمنهور يستقبل رئيس المكتب الثقافي بسفارة الكويت بالقاهرة ”البحوث الزراعية” بسخا تستقبل سفير سنغافورة للإطلاع على تجارب زراعة الأرز رئيس الجيزة التجارية يؤكد جاهزية الغرفة لدعم الشراكات الاستراتيجية وزارة الأوقاف تطلق دورة متخصصة في العلاقات العامة والمراسم التعليم العالي: فتح باب التقدم للمنح المصرية الفرنسية لطلاب الدكتوراه للعام الجامعي ٢٠٢٥/٢٠٢٦ لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة.. محافظ الوادي الجديد يتابع أعمال إنشاء مبنى خدمي استثماري إزالة 9 مزارع سمكية فى شمال سهل الحسينية على مساحة 380 فدان ببورسعيد محافظ الشرقية يشهد تسلّم أُولى دفعات لحوم صكوك الأضاحي لهذا العام السفير المصري في بغداد يلتقي مع رئيس جمهورية العراق محافظ كفر الشيخ: توزيع 2 طن لحوم صكوك أضاحي للأسر الأولى بالرعاية بمراكز المحافظة رئيس الوزراء يُلقي كلمة خلال منتدى الأعمال المصري - الصربي

الإفتاء توضح حكم الزواج المشهر المعلن في وجود ولي دون توثيقه

الزواج المشهر
الزواج المشهر

أوضحت دار الإفتاء المصرية، حكم الزواج العرفي الذي يتم بعلم الولي مع الإشهار دون توثيقه عند مأذون شرعي، وذلك ردًا على سؤال ورد عبر الصفحة الرسمية لموقع دار الإفتاء على "فيس بوك".

وأجابت دار الإفتاء، أنه تقليلا لفوضى الفتاوى الإلكترونية، إن الزواج الذي يتم مستوفيا لشروطه، من صيغة للعقد، تتضمن الإيجاب والقبول، وحضور الولي، وشهادة شاهدي عدل، فهو زواج صحيح عرفي، مشيرة إلى أن الزواج الذي يتحقق فيه الشروط السابقة جميعا، مع توثيقه عند مأذون شرعي، فهو زواج صحيح موثق، فالأعراس التي تقام عرفيا؛ بغرض الإشهار وإعلام الناس، دون توثيق الزواج، هي لزيجات صحيح، إلا أن فيها نسبة من الضرر المحتمل وقوعه على المرأة في حال الطلاق أو وفاة الزوج، نظرا لعدم وجود وثيقة للزوج.

اقرأ أيضًا:

سيدة تسأل الإفتاء: ”زوجي يطلب مني الرقص وعندما امتنع تحدث خلافات ويترك المنزل.. فماذا أفعل؟”

وكانت دار الإفتاء المصرية، أوضحت الحكم الشرعي لأخذ الشبكة التي قدَّمها الرجل لزوجته رغمًا عنها أو دون علمها، وذلك عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

وقالت دار الإفتاء، إن الشبْكة المقدَّمة من الزوج لزوجته عرفًا جُزءٌ مِن المَهرِ وملكٌ خالص لها، وليس للزوج أن يأخذها دون رضاها أو دون علمها، فإذا أخذَها فهو ملزَمٌ بردِّها ما لم تتنازل له عنها.