الطريق
الأحد 22 يونيو 2025 06:36 مـ 26 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
محافظ الجيزة: ”سكن كريم” تجسيد لرؤية الدولة في توفير بيئة آدمية تحفظ كرامة المواطن ”النجار” تمثال مجدي يعقوب سيُقام في ميدان الكيت كات بحي إمبابة نائب محافظ الدقهلية يترأس الاجتماع التمهيدي لدراسة الأصول غير المستغلة بمدينة جمصة محافظ كفرالشيخ: حملات مكثفة على المخابز والأسواق وضبط مخالفات تموينية متنوعة بعدد من المراكز والمدن تعطيل العمل بكافة البنوك العاملة في مصر يوم الخميس الموافق 3 يوليو 2025 بمناسبة ذكري ثورة 30 يونيو اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الأردني نائب محافظ دمياط تتابع ملفات النظافة وحقوق الإنسان وخدمة المواطنين وزير الإسكان يتفقد المركز التكنولوجي لخدمة المواطنين بجهاز مدينة بدر ويتابع موقف المشروعات بالمدينة محافظ الجيزة يشارك في فعاليات تدشين مبادرة ”سكن كريم من أجل حياة كريمة” جولة تفقدية لنائب محافظ الدقهلية بالمركز التكنولوجي ومركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة لقاء على هامش اجتماع مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في أسطنبول بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الجزائري التنظيم والإدارة يعلن انتهاء تسجيل الرغبات بمسابقة معلم رياضيات ويتيح الاستعلام عن الترشيحات بالمحافظات

تجارة جديدة.. بائع يقايض حلوى القطن بالشعر البشري

شعر البنات
شعر البنات

انتشر مقطع فيديو غريب على مواقع التواصل الاجتماعي لشركة طعام في الهند تستخدم طريقة بيع فريدة من نوعها حيث يقدم بائع متجول حلوى القطن أو الكاندي (شعر البنات) للأطفال مقابل شعر بشري.

في مقطع الفيديو المتداول، ظهر بائع متجول في الهند يدعى «براتاب سينج» وهو يقدم الحلوى القطنية، المعروفة باسم Budhiya Ke Baal للأطفال الذين يجلبون له شعرًا بشريًا.

في الفيديو، يصطف الأطفال أمام متجر صغير للرجل على دراجته بقليل من الشعر في أيديهم، يقبل البائع الشعر ويعطيهم حلوى القطن الوردية في المقابل!

اقرأ أيضًا: شاهد.. شابة تنجب 22 طفلًا رغم عدم تخطيها الـ24 عاما

الصادم ظهور صبي يقول بأنه أحضر شعراً سقط من رأس أمه، والجدير بالذكر أن كمية الحلوى الممنوحة للأشخاص تتناسب طرديًا مع كمية الشعر المتبرع به.

يقوم البائع بعد ذلك بجمع الشعر وبيعه بسعر 3000 روبية لكل كيلوجرام لصانعي الشعر المستعار.

كتب أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي معلقا: "في وقت سابق، استخدم الناس نظام المقايضة لشراء الأشياء في القرن الثامن عشر، لكن يبدو أن النظام لا يزال ساريًا حتى الآن.. لكنها طريقة مثلى للتجارة والربح".