الطريق
الجمعة 2 مايو 2025 06:48 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين طالبة تجارة طنطا تحصد ذهبية الفرق وبرونزية الفردي في بطولة أفريقيا للجودو

دار الساقي تصدر «إنهم ينتظرون الفجر» للسوري جان دوست

غلاف الرواية
غلاف الرواية

صدرت حديثا عن دار الساقي للنشر والتوزيع في لبنان، رواية "إنهم ينتظرون الفجر" للكاتب السوري جان دوست، وتقع الرواية في 416 صفحة من القطع الكبير.

ومن أجواء الرواية:

تسعة وسبعون يوما مرت على حرب الخنادق التي بدأتها الدولة ضد الحزب، وبدأها الحزب ضد نفسه! ولا أحد إلا المجانين يختار ساحة المعركة ليكتب روايته: «مجنون سلمى».

بين ذاك وذاك، كان آمد يبحث عن رجولته الضائعة التي أحياها حب نِشتيمان. وفي اليوم الأخير، انتصف الليل وانتهى كل شيء. وكما انتهت الرواية، انتهت الحرب.

لكن الحروب ليست إلا روايات كابوسية لا يعلم أبطالها الواقعون في فخ أحداثها أين تقع صفحة النهاية. إنها ليلٌ حالك لا تعرف نجومه متى تغور وتذوي في أضواء الفجر.

جان دوست

يذكر أن جان دوست، كاتب وروائي سوري، مقيم في ألمانيا، حاز جوائز عدة منها جائزة المعهد الثقافي الكردي في فيينا عام 2021، وجائزة مهرجان مم وزين الثقافي في أربيل عام 2021، وجائزة القصة القصيرة في سوريا عام 1993.

صدر له من قبل عن دار الساقي: "عشيق المترجم"، "نواقيس روما"، "ثلاث خطوات إلى المشنقة".

دار الساقي

يذكر أن الصديقان أندره كسبار ومي غصوب، قد أسسا مكتبة الساقي في لندن عام 1979، وكانت أوّل مكتبة عربية في المملكة المتحدة. في 1982، أسّسا فرعاً في المكتبة خاصاً بالكتب باللغة الإنجليزية المعنية بالشرق الأوسط.

وشهدت السنة التالية انطلاقة النشر بالإنكليزية. في 1987، بدأت الساقي النشر بالعربية، بفضل علاقتها المتينة مع قرائها ومع الناشرين الآخرين في لندن.

وفي 1991، تأسست «دار الساقي» في بيروت وأضحت المؤسّسة التي أخذت على عاتقها مهمّة الترويج للحداثة الفكرية ولنهضة الثقافة العربية.

وتسعى «الساقي» إلى أن تكون جسرا بين الثقافتين الغربية والعربية من أجل تشجيع الحوار والنقاش بينهما، والتعريف بالثقافة الغربية وتقديمها إلى القرّاء العرب، وأيضا اطلاع الغرب على قضايا تهمّ المجتمع العربي.

وفي 2012، تم تأسيس «الساقي للأطفال والشبان» لتشجيعهم على القراءة بالعربية تحت شعار «المطالعة لذيذة كاللعب».

اقرأ أيضا.. ضحى عاصي توقع «صباح 19 أغسطس» بصالون ضي الزمالك