الطريق
السبت 3 مايو 2025 12:16 صـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

ما هو علم «الطفوا»؟.. خبير أثري: من أهم العلوم عند قدماء المصريين.. فيديو

القدماء المصريين
القدماء المصريين

قال الدكتور خالد سعد، الخبير الأثري، إن المجتمع المصري ما زال يستخدم الوسائل المصرية القديمة في بعض الأمور، وعلى سبيل المثال انتشال السفن الغارقة بوسائل عديدة في حالة غرقها على رأسها تركيب بلونات هواء لمكي يطفو على سطح المياه مرة أخرى.

اقرأ أيضًا: خبير اقتصادي: «أفريقيا تمتلك موارد زراعية وبشرية كبيرة» فيديو

وأكد الخبير الأثري، خلال استضافته في برنامج "هذا الصباح"، المذاع عبر قناة إكسترا نيوز الفضائية، أن المصري القديم كان يستخدم معدات بالنسبة له حديثة من أجل نقل كتلة حجرية لها وزن كبير: "أننا نعلم جيدًا أن الخشب يطفوا على سطح المياه لخفة وزنه، وبالتالي عند وضع كتلة حجرية على الخشب لن تتحمل هذا الوزن الكبير وستسقط في الحال داخل المياه".

اقرأ أيضًا: استشاري: مشروب القهوة أقوى مانع للسرطان في التاريخ

وأضاف "سعد" أن المصري القديم كان لديه علوم عديدة وأهمها "علم الطفوا"، وبالتالي اجتهد في البحث والتدقيق حتى وصل إلى نظرية الطفوا، مبينًا أن المصري القديم أصبح قادرا على نقل كتل حجرية ثقيلة إلى مسافات بعيدة من خلال هذه الأنهار.

وواصل "خالد" أن هناك بعثة إيطالية استخدمت مركب يعود إلى الأسرة الأولى قبل بناء الأهرامات، وذلك في ميناء الجواسيس بالقصير، مؤكدًا أن المركب عبارة عن فوالق من النخيل مرتبطة بالدبلاق وتحت منها قارب هواء.