الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 10:55 صـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية: احتمال وقوع حادث إشعاعي يبقى قائما عند ضرب موقع نووي شاهد| وزير التموين: الاحتياطي الاستراتيجي آمن.. ولدينا وفرة تكفي لستة أشهر وأكثر شاهد| وزير الكهرباء: لا انقطاع للتيار.. واستخدام الوقود البديل والطاقات المتجددة ساعد في تلبية الاحتياجات التلفزيون الإيراني: بدء الموجة الـ 13 من عمليات الوعد الصادق بإطلاق صواريخ ثقيلة وبعيدة المدى بوتين: الضربات الإسرائيلية تعزز شعبية النظام الإيراني جيش الاحتلال: رصدنا قبل قليل إطلاق صواريخ من إيران الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن إعلام إسرائيلي: الجيش أعلن شن غارات على نحو 20 موقعا نوويا إيرانيا ومواقع أسلحة الدكتور أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية (ج٢) ضياء رشوان: استطلاعات أمريكية تُظهر رفضًا شعبيًا واسعًا للحرب على إيران مينا مسعود وشيرين رضا في ضيافة معكم منى الشاذلي غدًا

عاجل… زلزال بقوة 7 درجات يضرب إندونيسيا

زلزال إندونسيا ـ أرشيفية (روسيا اليوم)
زلزال إندونسيا ـ أرشيفية (روسيا اليوم)

ضرب زلزال ضخم، اليوم الجمعة، دولة إندونسيا، دون أن يخلف خسائر بشرية، حسبما نقلت وسائل إعلام محلية.

وقالت وكالة الأنباء الألمانية، إن الزلزال وقع في البحر شمال جزيرة جاوة الإندونيسية، ووفق المعهد الأمريكي للجيوفيزياء، فإن قوته بلغت سبع درجات على مقياس ريختر.

وأوضحت الوكالة الإندونيسية للجيولوجيا، إنه لا حاجة للقلق بشأن حدوث تسونامي بعد الزلزال الذي ضرب البلاد صباح اليوم، عند الساعة 16.55 بالتوقيت المحلي.

وذكرت أن الزلزال وقع على عمق 594 كيلومترا، مشيرة إلى أن الخسائر لم يتم حصرها حتى الساعة.

وخلال الفترة الماضية، شهد العالم نشاطا في حدوث الزلزال، لكن في السادس من فبراير، كان الزلزال الأقوى الذي ضرب دولة تركيا، ومن بعدها سوريا.

وخلف الزلزال أكثر من 50 ألف قتيل، ونحو 150 ألف مصاب، فيما أدى إلى انهيار أكثر من 600 ألف وحدة سكنية، وبدأت الحكومة أعمال إعادة الإعمار، وأكدت أنها ستستغرق عامًا، فيما وجهت بصرف 15 ألف ليرة لكل أسرة متضررة، كمرحلة أولية، مؤكدة أن أعمال إعاة الإعمار ستراعي البناء وفق المعايير الحديثة.