الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 11:58 مـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الدكتور أسامة الأزهري يعلن عن إطلاق منصة وزارة الأوقاف الرقمية الجديدة وزارة التربية والتعليم تعلن نتائج ”أبناؤنا في الخارج” للعام الدراسى 2024 /2025 الدور الأول عبر موقعها الإلكتروني ︎اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الصيني وزير الشباب والرياضة يُنيب مساعده لحضور ملتقى مطوري مصر ويستعرض أبرز الفرص الاستثمارية في القطاع الرياضي وزارة الشباب والرياضة تعقد جلسة استفسارات لمشروع المساحات الاعلانية بالجزيرة الشباب والرياضة تواصل عرض قصص النجاح ضمن الموسم الخامس من برنامج ”تنمية أبناء الصعيد والمحافظات الحدودية” محافظ كفرالشيخ يناقش عدد من الملفات التعليمية والتنموية مع رئيس الجامعة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تعقد صالونا حول مرور 7 سنوات على تأسيسها جامعة الأزهر ضمن أفضل 300 جامعة على مستوى العالم وفقًا لتصنيف US NEWS الأمريكي للعام 2025 انعقاد مجلس الحديث لقراءة ”صحيح الإمام البخاري” من مسجد الإمام الحسين رفع 400 طن مخلفات من منطقة نفق الريس بحي بولاق الدكرور بني سويف يستقر على قائمته الأولى بالقسم الثالث

صباحك روقان|”عضة وعلاجها حلاوة طحنية”.. حكاية جمعت السندريلا وعبد المنعم مدبولي

سعاد حسني وعبد المنعم مدبولي في التلميذة والأستاذ
سعاد حسني وعبد المنعم مدبولي في التلميذة والأستاذ

أكثر من ساعة ونصف ضحك متواصل مع فيلم التلميذة والأستاذ، الذي جمع بين سندريلا السينما المصرية "سعاد حسني" ونجم الكوميديا "عبد المنعم مدبولي"، في العديد من المواقف التي دارت في أحداث الفيلم.

في البداية تأتي سلوى، التي تقوم بدورها الفنانة سعاد حسني، إلى إحدى المؤسسات الاجتماعية، بسبب جريمة ارتكبتها للدفاع عن نفسها عندما حاول صاحب العمل الذي كانت تعمل عنده بالاعتداء عليها.

من المشاهد الأولى، تواصل سلوى الضرب في كل من يتعامل معها، لكي تحاول الهروب من المؤسسة الاجتماعية منذ لحظة وصولها، وبالرغم من محاولاتها المتكررة تفشل في الهرب، حتى يتسلمها "المعاون" في المؤسسة الاجتماعية، وهو عبد المنعم مدبولي ويحاول الإمساك بها لدخولها للمؤسسة.

اقرأ أيضًا: صباحك روقان.. اضحك مع عبد المنعم مدبولي في فيلم الحفيد (فيديو)

تبدأ الكوميديا بين سلوى والمعاون منذ لحظة رؤيتها له، حيث أمسك في يديه بأسنانها لكي تهرب منه، وتواصل الهرولة في المؤسسة من أجل الهروب ولكنه بمساعدة العمال يتمكن من الإمساك بها، وإدخالها إلى مديرة المؤسسة.

بالرغم من الصداقة التي كونتها سلوى مع بعض الفتيات في المؤسسة الاجتماعية، إلا أنها ظلت رافضة لهذا الوضع، وكونها ترى أن دخولها لمثل هذه المؤسسة دمر مستقبلها، حتى يأتي إليها معلم الموسيقى "وحيد" الذي يغير نظرتها في المستقبل وتقع في غرامه.

وتختلق سلوى الأسباب للخروج من المؤسسة، بطرق الاستعطاف والخديعة للمعاون، لكي تشارك بالغناء والرقص الذي تتفوق فيه في فرقة الملهى الليلي الذي يعزف به المعلم وحيد بعد موعد المدرسة، وذلك دون أن يعرف أنها من تغني وترقص وحينما اكتشف أمرها يقرر الزواج منها ويتجاوز عن جريمتها، التي أدخلتها إلى هذه المؤسسة.