الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 10:35 مـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
ضياء رشوان: ”الإخوان.. إعلام ما بعد السقوط” يناقش ماكينة الدعاية للجماعة بعد انهيارها إسرائيل تدمر مطار صنعاء ومرافق حيوية دون إصابات شاهد| وزير الزراعة: خطة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح وتعزيز الصادرات الزراعية إطلاق اسم الشيخ عبد الحميد الأطرش على معهد بني هلال الابتدائى الأزهرى تخليدًا لذكراه وزير الثقافة يستعرض مشروع القرار الوزارى بفتح باب الترشح لمنصب رئيس أكاديمية الفنون الأهلي يفوز على سبورتنج ويتأهل لنهائي كأس مصر لكرة السلة منى الشاذلي تحتفي بأبطال منتخب مصر للجودو غدًا كشف ملابسات واقعة التعدى بوحشة على فتاة بالعاشر من رمضان وزير التربية والتعليم يترأس اجتماع المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي لمناقشة خطة العام الدراسي 2025 / 2026 وزيرة التنمية المحلية تتابع مع قيادات الوزارة سير العمل في 16 مركز تكنولوجي بـ9 محافظات على مستوى الجمهورية ︎”الصحة” توقع بروتوكول تعاون مع ”ميرك ليميتد” لتصميم برامج تدريبية للأطقم الطبية المشرف على ”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” تُشارك في مناقشة مشروع قانون الإيجار القديم بمجلس النواب

نجل حسن عابدين: ”الشعراوي باس بابا.. وسأله لما تعتزل هتفرج على مين؟”

الشعراوي وحسن عابدين
الشعراوي وحسن عابدين

حكى خالد حسن عابدين، نجل الفنان الراحل حسن عابدين، واقعة طرد والده من أمام قبر الرسول، صلى الله عليه وسلم.

وقال "خالد": "والدي كان بيحب الشعائر الدينية، وكان من وقت للتاني يعمل عمرة فكان عند مقام النبي وكان بيبكي فشافوه الحرس هناك وكانوا عارفينه فخرجوه برا، فالواقعة دي أثرت في نفسه ورجع حبس نفسه 10 أيام، الكلام ده كان أوائل السبعينيات تقريبا، وكان بيشتغل في الوقت ده مسرحية عش المجانين وقرر فجأة الاعتزال".

وأضاف نجل حسن عابدين خلال اتصال "سكايب" ببرنامج "مساء DMC"، المذاع على شاشة قناة "DMC"، وتقدمه الإعلامية إيمان الحصري، "كان له صديق مقرب الفنان إبراهيم الشامي وكان جار للشيخ الشعراوي في منطقة الحسين فقاله نروح وناخد رأي الشيخ، وفعلا راح ودي كانت النقطة لانشراح قلبه، لما راحوله كان الشيخ الشعراوي بيصلي فقعد جنبيهم وهجم على بابا وبايسه".

اقرأ أيضًا: كريم عفيفي في الجونة بـ”الجلابية والشيشة”: محدش يجيب سيرة لنجيب ساويرس

وتابع: "كان بيحبه جدا فاندهش وقاله أنت حبيبي وبتفرج عليك، فقاله أنت بتتفرج عليا يا مولانا؟ قاله آه، ولما أنت عاوز تعتزل أنا هتفرج على مين؟ ودي كانت نقطة تحول وتغاضي عن فكرة الاعتزال".