الطريق
الأحد 22 يونيو 2025 11:38 صـ 26 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مصدر إيراني: نقل اليورانيوم عالي التخصيب من ”فوردو” قبل الهجوم الأمريكي نائب إيراني: الهجوم الأمريكي يبرر انسحاب طهران من معاهدة حظر الانتشار النووي الحق مشوارك.. تكدس مروري بشوارع القاهرة والجيزة اليوم الأحد الحرس الثوري يستخدم صاروخ ”خيبر” لأول مرة في قصف إسرائيل مدحت بركات: التصنيع المحلي للأتوبيسات خطوة نحو الاستقلال الصناعي التلفزيون الإيراني: كل مواطن أو عسكري أمريكي في المنطقة أصبح هدفا مشروعا التلفزيون الإيراني: لا مخاوف من تسرب إشعاعي وتم نقل كافة كميات اليورانيوم المخصب التلفزيون الإيراني: تم إخلاء المنشآت النووية منذ فترة أمريكا تشارك في الحرب.. ترامب: موقع فوردو انتهى ترامب: نفذنا 3 هجمات ناجحة على منشآت فورو ونطنز وأصفهان الوكالة الدولية للطاقة الذرية: استهداف مجمع نووي في أصفهان للمرة الثانية منذ بدء هجمات إسرائيل على إيران الرئيس السيسى يؤكد على الأهمية التي توليها مصر لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بشكل فوري

دراسة: كل 30 دقيقة يقضيها الطفل مع أمه تزيد ذكائه

الأم والطفل
الأم والطفل

الذكاء.. أمر تسعى كل أسرة لتنميته في أطفالها، الأمر الذي ثبت مؤخرًا أن للأم دور كبير جدًا فيه، بحسب دراسة نشرتها جامعة "اسيكس".

وفي التفاصيل، أن الأطفال من سن ثلاث إلى سبع سنوات، الذين تقرأ لهم أمهاتهم أو يساعدنهم في إنجاز واجباتهم المدرسية، يتمتعون بقدرات إدراكية أكثر تطورا، ويستمر هذا التأثير الإيجابي في مرحلة البلوغ.

حيث أشارت نتائج الأبحاث، التي أجريت على 8 ألف طفل ولمدة 16عامُا، أن الأمهات اللاتي يخصصن وقتا لأطفالهن لممارسة أنشطة ترفيهية مثل المشي أو الرسم يتمتعن بأطفال لديهم مهارات اجتماعية أفضل، وفقًا لما ورد لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

اقرأ أيضًا: «علاج الأنيميا».. إليك 5 فوائد صحية تدفعك لتناول الكمون يوميا

وأظهر الخبراء في الدراسات على أن هناك اكتشافين رئيسيين من هذه الدراسة: الأول، هو أن الأم التي تقضي وقتا في المشاركة في "أنشطة تعليمية" مع أطفالها من سن 3 إلى 7 سنوات، مثل القراءة وإنجاز الفروض المدرسية، يتمتع أطفالها بقدرات إدراكية أفضل.

وفي الثانية هو أن للأم تخصص وقتها لـ"الأنشطة الترفيهية"، منها المشي والرسم والغناء، يميل أطفالها إلى التمتع بمهارات اجتماعية أفضل تجعلهم أقل عدوانية وأكثر اندماجا في مختلف المجموعات، حيث تستمر هذه التأثيرات الإيجابية في مرحلة البلوغ.